ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار
بي ن الل ه جل في علاه في كتابه الذكر الحكيم دعوات لأهل الهمم القليلة وأصحاب الحظوظ الدنيوية يسألون حظ الدنيا فقط.
ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار. فإذا أراد أن يدعو بدعاء دعا بها فيه. قوله تعالى ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار فيه ثلاث مسائل الأولى قوله تعالى ومنهم أي من الناس وهم المسلمون يطلبون خير الدنيا والآخرة واختلف في تأويل الحسنتين على أقوال عديدة فروي. ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار وسئل عطاء بن أبي رباح عن الركن اليماني وهو يطوف بالبيت فقال عطاء. كان أكثر دعوة يدعو بها يقول اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.
إن عند الركن ملكا قائما منذ خلق الله السماوات والأرض يقول آمين فقولوا. اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده. قال وكان أنس إذا أراد أن يدعو بدعوة دعا بها. اللهم آت نا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وق نا عذاب النارشرح سبعون حديث ا 46 46 عن أنس رضي الله عنه قال.